وَكَانَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ يُسِرُّ إلَيْهِ، وَكَانَ خَاصًّا بِهِ، وَكَانَ ابْنَ عَمِّ أَبِي طَالِبٍ، وَبِهِ وَصَلَ أَبُو طَالِبٍ إلَى أَحْمَدَ.
103 - مُحَمَّدُ بْنُ حَمَّادِ بْنِ بَكْرٍ الْمُقْرِي، كَانَ عَالِمًا بِالْقُرْآنِ وَأَسْبَابِهِ، وَكَانَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - يُصَلِّي خَلْفَهُ شَهْرَ رَمَضَانَ وَغَيْرَهُ وَنَقَلَ عَنْهُ مَسَائِلَ كَثِيرَةً.
104 - مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ، أَبُو جَعْفَرٍ، نَقَلَ عَنْ الْإِمَامِ أَحْمَدَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - مَسَائِلَ حِسَانًا جِيَادًا.
105 - خ د ت س مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْمَعْرُوفُ بِصَاعِقَةَ، رَوَى عَنْ الْإِمَامِ أَحْمَدَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - مَسَائِلَ حِسَانًا، وَسُمِّيَ صَاعِقَةَ، قِيلَ: لِجَوْدَةِ حِفْظِهِ، وَقِيلَ: وَهُوَ الْمَشْهُورُ إنَّمَا لُقِّبَ بِذَلِكَ: لِأَنَّهُ كَانَ كُلَّمَا قَدِمَ بَلْدَةً لِلِقَاءِ شَيْخٍ إذَا بِهِ قَدْ مَاتَ بِالْقُرْبِ.
106 - د س مُحَمَّدُ بْنُ دَاوُد الْمِصِّيصِيُّ، أَخُو إِسْحَاقَ، كَانَ مِنْ خَوَاصِّ الْإِمَامِ أَحْمَدَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ -، وَكَانَ يُكْرِمُهُ، نَقَلَ عَنْهُ مَسَائِلَ كَثِيرَةً عَلَى نَحْوِ مَسَائِلِ الْأَثْرَمِ، وَلَكِنْ لَمْ يُدْخِلْ فِيهَا حَدِيثًا.
107 - د س ق مُحَمَّدُ بْنُ إدْرِيسَ بْنِ الْمُنْذِرِ، أَبُو حَاتِمٍ الرَّازِيّ، نَقَلَ عَنْ الْإِمَامِ أَحْمَدَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - مَسَائِلَ مُشَبَّعَةً.
108 - مُحَمَّدُ بْنُ هُبَيْرَةَ الْبَغَوِيّ، نَقَلَ عَنْ الْإِمَامِ أَحْمَدَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - مَسَائِلَ.
109 - مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْجُرْجَانِيُّ، نَقَلَ عَنْ الْإِمَامِ أَحْمَدَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - مَسَائِلَ حِسَانًا.
110 - ت س مُحَمَّدُ بْنُ إسْمَاعِيلَ بْنُ يُوسُفَ التِّرْمِذِيُّ،