وَالصَّحِيحُ أنَّ الْقُرْعَةَ لَا مَدْخَلَ لَهَا هاهنَا، وَتَحْرُمَانِ عَلَيهِ جَمِيعًا، كَمَا لَو اشْتَبَهَتِ امْرَأتهُ بِأجْنَبِيَّةٍ.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
نفَقَتُهُنَّ. وكذا على المذهبِ قبلَ القُرْعَةِ.