وقال آخر:

[487]

ببازلٍ وَجْنَاءَ أو عَيهَلِّ

كيف والأصمعي قد صنف في هذا النحو كتابًا؟!.

والوجه الثالث: وهو أنه لو كان الاختصاص سببا لحذف علامة التأنيث من اسم الفاعل لوجب أن يكون ذلك سببا لحذفها من الفعل؛ فيقال: المرأة طَلَقَ، وطَمِثَ، وحَاضَ، وحَمَلَ، كما يقال: طالق، وطامث، وحائص، وحامل؛ فلما

طور بواسطة نورين ميديا © 2015