أراد "كيما أُخفرها" ولهذا المعنى انتصب "أخفرها" وقال الآخر:
[380]
وطَرْفَكَ إما جئتنا فاصْرِفَنَّهُ ... كما يحسبوا أن الهوى حيث تنظر
أراد "كيما يحسبوا" وقال الآخر:
[381]
لا تظلموا الناس كما لا تُظْلَمُوا