وقال الآخر:

[357]

تَرَاكِهَا من إبل تَرَاكِهَا ... أما ترى الموت لدى أَوْرَاكِهَا

أراد "اتْرُكْهَا" وقال الآخر:

[358]

مَنَاعِهَا من إبل مَنَاعِهَا ... أما ترى الموت لدى أرباعها

أراد "امنعها" وقال جرير:

[359]

نَعَاءِ أبا ليلى لكل طِمِرَّةٍ ... وجَرْدَاءَ مثل القَوْسِ سَمحٌ حُجُولُهَا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015