وقال الآخر:
[347]
فلتكن أبعد العُدَاةِ من ... الصلح من النجم جَارُهُ العَيُّوقُ
[348]
لتبعد إذ نأى جَدْوَاكَ عنِّي ... فلا أشقى عليك ولا أُبَالِي