أراد "بنات أوبر" وكما قال الآخر:
[202]
وإني حُبِسْتُ اليوم والأمس قبلهُ ... ببابك حتى كادت الشمس تغرب
أراد "وأمس" ولهذا تركه على جهته الأولى مكسورًا، وكما قال الآخر:
[203]
فإن الأولاء يَعْلَمُونَكَ مِنْهُمُ