وقد انتهى ما أردت بطلانه لوجوب ذلك عليَّ، ووجوب بيانه، حذراً من اغترار الجهال بهذه الضلالات من الأقوال؛ لعموم الجهال وعدم العلماء العاملين الناصحين للأمة بالأقوال والأفعال وحسبنا الله ونعم والوكيل، عليه لا على غيره الاتكال وصلى الله على سيدنا محمد وآله خير آل.

انتهت الرسالة الجليلة والحمد لله كثيراً، فرغت من نقلها يوم الأربعاء من بواقي ربيع الأول عام 12991.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015