إلى معرفته، إذا الضعيفان إذا انفرد أحدهما عن الآخر بخبر لا يتهيأ حكم القدح في أحدهما دون الآخر، فان كان وجود المناكير في حديث منهما معا أو من أحدهما استحق الترك [1] . روى عنه محمد بن موسى الحرشيّ ومحمد بن عبد الملك بن أبى الشوارب البصري وجعفر بن مهران السباك وغيرهم وعمران العمى القطان [قاله البخاري-[2]] من أهل البصرة، وهو عمران بن حاور [3] ، يروى عن الحسن، روى عنه حماد بن مسعدة والبصريون، ومن زعم أنه عمران فقد وهم، وكان عمران العمى اختلط حتى كان لا يدرى ما يحدث [به، كتب عنه يحيى القطان أشياء ثم رمى بها، ولم يحدث عنه-[2]] و [4] أبو عبد الصمد وهو [4] عبد العزيز بن عبد الصمد العمى البصري، يكنى أبا عبد الصمد، [5] يروى عن أبى عمران الخولي ومنصور وحصن وعقبة بن مكرم العمى [5] ، يروى عنه مسلم بن الحجاج [6]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015