آخر الحروف وفي آخرها النون، هذه النسبة إلى عرينة، وقصة العرينيين الذين استاقوا إبل النبي صلى الله عليه وسلم فجيء بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم [1] . [2]
بفتح العين المهملة والألف بين الزايين المعجمتين، هذه النسبة إلى عزاز- مخففة، قال الدار قطنى الحافظ: هو موضع بين حران وحلب [3] ينسب إليه [4] العزازيون، قال فيه بعض الشعراء:
إن قلبي بالتل تل عزاز ... عند ظبى من الظباء الجوازي
[شادن يسكن الشام وفيه ... مع ظرف العراق لطف الحجاز-[4]] . [5]