وفي الختام ندعو الله سبحانه أن ينفعنا به ويوفقنا لما يحبه ويرضاه، وهو المسئول لحسن الخاتمة، ونصلي ونسلم على من علّم فواتح الخير وخواتمه، سيدنا ومولانا محمد وآله وصحبه أجمعين، وآخر دعوانا أن الحمد للَّه رب العالمين.
الفقير إلى رحمة الله الغنى الحميد السيد محمد حبيب الله القادري الرشيد (كامل الجامعة النظامية) رئيس قسم التصحيح من دائرة المعارف العثمانية