ويعقوب الدورقي والحسن بن عرفة، وكان عيسى قد انتقل عن الكوفة إلى بعض ثغور الشام فسكنها، وكان زاهدا ورعا ثقة صدوقا مأمونا، ولما دخل على ابن عيينة قال: مرحبا بالفقيه ابن الفقيه! ومات بالحدث [1] في أول سنة [2] إحدى وتسعين ومائة [2] في خلافة هارون.
بفتح السين المهملة والباء المنقوطة بواحدة وفي آخرها النون، هذه [النسبة-[3]] ...... [4] والمشهور بهذه النسبة أحمد بن إسماعيل السبنى، يروى عن زيد بن الحباب، روى عنه عبد الله بن إسحاق المدائني.