والله! لولا هؤلاء الغلمان صباح الوجوه ما جئنا إلى هذا المجلس، فوليت وجهي عنهم وحلفت أن لا أحدثهم سنتين. [1]
بفتح الراء والميم وفي آخرها القاف، والمشهور بهذه النسبة شعيب بن [2] شعيب بن إسحاق الرمقى [3] ، يروى عن أبى المغيرة عبد القدوس بن الحجاج، قال ابن ماكولا: روى حفص بن عمر الأردبيلي المعروف بزيلة عن سعيد بن عمرو عنه ثبتني فيه أحمد بن يوسف الأردبيلي الكسائي ولم أر بأردبيل ولا بأران أعرف منه بالحديث.
بفتح الراء وسكون الميم وفي آخرها اللام، هذه النسبة إلى بلدة من بلاد فلسطين وهي قصبتها يقال لها الرملة، كان بها جماعة من العلماء والصلحاء، وكان بها الرباط للمسلمين، وكان يسكنها جماعة من العلماء الصالحين للمرابطة بها. وأبو عبد الله محمد بن عبد العزيز الرمليّ، أصله من واسط، سكن الرملة، يروى عن شعيب بن إسحاق ومروان بن معاوية، روى عنه على بن داود القنطري وأهل الشام وأبو خالد يزيد بن خالد ابن يزيد بن عبد الله بن موهب الرمليّ الهمدانيّ، يروى عن الليث بن سعد وبكر بن مضر والمفضل بن فضالة وسليمان بن ميمون، روى عنه