أزدي وكانت أمّي سُلَميّة وأخبرنا أبو بكر احمد بن علي قال أخبرنا الحاكم أبو عبد الله قال سألتُ الشيخ الصالح أبا عمرو إسماعيل بن نُجيد بن احمد بن يوسف السُّلمي عن السبب فيه فقال امرأته سُلميَّة فعُرِف بذلك.
السّنْدي والسّنْدي والسّنْدي والسّنْدي الأول منسوب إلى السند منهم نجيح أبو معثر المديني السندي مولى بني هاشم قال أبو نعيم كان أبو معشر سنديَّا وكان رجلا ألكنَ وكان يقول حدّثنا محمد بن قعب يريد محمد بن كعب، وفتح بن عبد الله الفقيه أبو السندي مولى لآل الحسن بن الحكم ثمّ عتق وقرأ الفقه والكلام على أبي علي الثقفي أخبرنا أبو بكر احمد بن علي الأديب قال أخبرنا أبو عبد اله الحافظ قال حدّثني عبد الله بن الحسين قال كنّا يوما مع أبي نصر السّنْدي وفينا كثرة حوالَيْه ونحن نمشي في الطين فاستقبلنا شريف سكران قد وقع في الطين فلّما نظر إلينا شتم أبا نصر وقال يا قِنّ يا عبد أنا كم ترى وأنت تمشي وخلفك هؤلاء فقال أبو نصر أيّها الشريف تدري لِمَ هذا لأنّي متّبع آثار جَدّك وأنت متّبع آثار جَدّتي سمع من الحسن ابن سفيان وغيره وحدّث الثاني أسماء جماعة من المحدّثين منهم رجاء بن السندي ومن ولده أبو بكر محمد بن محمد بن احمد ابن رجاء بن السندي أخبرنا أبو بكر عن الحاكم قال سمعتُ يحيي بن منصور يقول سمعت أبا بكر بن السندي يقول أنشدني عمرو بن علي
مَنْ لم يكن لك منصفا ... في الوِدّ فَأبْغِ به بديلا