تقول إذا سمعت صياح الديكة:
(1) اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ (1).
وتقول إذا سمعت نهيق الحمير، أو نباح الكلاب بالليل:
(2) أعُوذُ بِالله السميع العليم مِنْ الشَّيْطَانِ الرجيم (2).
(1، 2: صحيح البخاري: 3127)
وإذا رأيت من نفسك وأهلك وإخوانك شيئًا يعجبك، وخشيت أن تصيبهم بعينك؛ فإن العين حق، تقول:
(3) ما شاء الله لا قوة إلا بالله.
(4) اللَّهُمَّ بَاركْ فِيهِ (صحيح مسلم: 3007)
(5) أُعِيذُكَ بِكَلِمَاتِ الله التَّامَّةِ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ وَهَامَّةٍ، وَمِنْ كُل عَيْنِ لامَّةٍ.
(6) تقرأ المعوذتين.
(7) ويجوز إذا رأيت رجلاً آتاه الله القرآن يتلوه آناء الليل وأطراف النهار، أو رجلاً آتاه الله مالاً ينفقه في سبيله أن تقول: ليتني أوتيت مثل ما أوتي فلان فعملت مثل ما يعمل (أصل الحديث في صحيح البخاري: 4738)، فتتمنى لنفسك تلك النعمة دون كراهيتها لأخيك وهذه تسمى الغبطة.