العطاسُ سببه محمود وهو خفّة الجسم التي تكون لقلة الأخلاط وتخفيف الغذاء، والله - عز وجل - يحب العطاس، فإذا عطست فقل كما قال أبوك آدم - عليه السلام - حين نفخ الله فيه الروح
عطس فقال:
(1) الحَمْدُ لِلَّهِ (1).
(2) الحمد لله ربّ العالمين.
(3) الحَمْدُ لِلَّهِ على كُلّ حالٍ (حسن، سنن الترمذي: 2738).
(4) الحَمْدُ لِلَّهِ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ مُبَارَكًا عَلَيْهِ كَمَا يُحِبُّ رَبُّنَا وَيَرْضَى.
وترفع صوتك بالحمد؛ ليسمع من حولك فيشمتوك.
وإذا سمعت أخاك يعطس فحقه عليك أن تشمته وتقول له:
(5) يَرْحَمُكَ اللَّهُ (2).
وما أجملها من دعوة، رُدَّها عليه بأجمل منها:
(6) يَهْدِيكُمُ اللَّهُ وَيُصْلِحُ بالَكُمْ (3).
(3،2،1: أجزاء من حديث صحيح، صحيح البخاري: 6224)