وَفِي اصْطِلَاح أهل هَذَا الْفَنّ هُوَ الدَّلِيل.

وَإِنَّمَا كَانَ الدَّلِيل أصلا؛ لانبناء الْأَحْكَام عَلَيْهِ، واستنباطها مِنْهُ.

لَكِن سكت الشَّيْخ - رَحمَه الله - عَن بَيَان فَائِدَة النِّسْبَة بَين الْمُضَاف والمضاف

طور بواسطة نورين ميديا © 2015