قال: «اللهم إني أجعلك في نحورهم، وأعوذ بك من شرورهم» .
مسلم (?) ، عن عبد الله بن أبي أوفى قال: دعا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على الأحزاب فَقَالَ: «اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الْكِتَابِ، سَرِيع الحِسَاب، هَازِمَ الأَحْزَابِ، اللهم اهْزِمْهُمْ وزلزلهم» . وفي بعض طرقه (?) : «اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الْكِتَابِ، وَمُجْرِيَ السَّحَابِ، وَهَازِمَ الأَحْزَابِ؛ اهْزِمْهُمْ، وَانْصُرْنَا عَلَيْهِمْ» .
ما يقال إذا رأى قريةً يريد دخولها، أو بلداً
أسند ابن المنذر (?) إلى صهيب؛ أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لم ير قرية
قطُّ يريد