وأما عمر؛ ففضَّل أهل السابقة والغَنَاء عن الإسلام (?) ، وأَوْجَبَ لهم بذلك رتبة، وعلى ذلك جرى عثمان في التفضيل بعده.

الاختلاف في قسم الأخماس

تقدم من قول مالكٍ، ومن ذهب مذهبه: أن الأمر في مصرف الخمس راجعٌ إلى نظر الإمام واجتهاده (?) ، وأن تعيين الأصناف المُبيَّن

في آية الخمس

طور بواسطة نورين ميديا © 2015