للأحاديث الصحيحة الصريحة في المسح على الخفين، وأن الاختلاف نتيجة الوهم، لا الحصول.
والوجه الآخر، هو أنهم قالوا: إنه كان يلبس جوربين منعلّين، وهو جواب يخالفه ظاهر الخبر.
والثالث وهو أضعفها، من أن المراد بالنعل الخف.
ولهم أجوبة في ذلك غير هذه.