للأحاديث الصحيحة الصريحة في المسح على الخفين، وأن الاختلاف نتيجة الوهم، لا الحصول.

والوجه الآخر، هو أنهم قالوا: إنه كان يلبس جوربين منعلّين، وهو جواب يخالفه ظاهر الخبر.

والثالث وهو أضعفها، من أن المراد بالنعل الخف.

ولهم أجوبة في ذلك غير هذه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015