[مكان قبض النبي صلى الله عليه وسلم وشدة الموت عليه، والرد على شبهة النصراني في ذلك]

وذكر حديث عائشة (?): أن النبي- صلى الله عليه وسلم- كان يسأل في مرضه الذي مات فيه: (أين أنا غدا؟ أين أنا غدا؟) يريد يوم عائشة، فأذن له أزواجه (?) يكون حيث شاء فكان في بيتي حتى مات في اليوم الذي كان يدور عليّ فيه، فقبضه الله، وإن رأسه لبين سحري (?) ونحري، وخالط ريقي ريقه في آخر أيامه من الدنيا (?) " ولقد اشتد عليه الموت حتى لا أكره شدة الموت لأحد بعده (?) ".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015