وأما تشنيعه بالمتعة فقد بينا في غير موضع أن في التوراة أن يهوذا بن يعقوب/ لقي كنته- زوجة ابنه- على الطريق في (?) صورة زانية فوطئها على أن يعطيها (?) جديا من الغنم ثم رهنها عليه عمامته وقضيبا معه (?) " وهذه صورة المتعة بل صورة الزنا. والجواب مشترك.

وأيضا المتعة أحسن حالا من وطء روبيل بن يعقوب جارية أبيه لأنه زنا محض (?).

قال:" وفي كتاب العتق من البخاري عن أبي هريرة قال: قال النبي- صلى الله عليه وسلم- (?): (إن الله تجاوز لأمتي عما وسوست به صدورها، ما لم تعمل به أو تكلم) (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015