[نسخ شريعة محمد- صلى الله عليه وسلم- لشرائع الأنبياء قبله]

وأما شرائع الأنبياء المتقدمين. فأحكامها قسمان:

ما ورد شرعنا بنسخه فليس حجة علينا، ولا شرعا لنا.

وما لم يرد شرعنا بنسخه، فهل هو شرع لنا أم لا؟ فيه قولان للمسلمين (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015