في اليتامى، ويتحرجون من ذلك، فنزلت الآية ومعناها: خافوا من عدم القسط في/ النساء ما خفتم منه في اليتامى (?).
قلت: هو من باب قوله:
لا تنه عن خلق وتأتي مثله (?) ... ... ...