وفي بعض الروايات أنه قال لبغلته: الصقي بالأرض فلصقت، فأخذ ترابا ثم قامت. وهذا لا ينافي قوله في رواية مسلم: نزل عن البغلة، لأنها لما لصقت بالأرض صار كالنازل عنها بالأرض، فشبه على الراوي فظنه نزولا حقيقيا خصوصا في ذلك الوقت الذي تشتبه الحقائق فيه على الإنسان لاشتغاله بالحرب والقتال (?).

ومنها: قوله لأصحابه:" إني لأراكم من وراء ظهري (?) ".

ومنها: ما تواتر عنه من نبع (?) الماء من بين أصابعه كالعيون في مرات كثيرة يطول- عليّ- ذكرها (?).

ومنها: ما أخرج مسلم في أفراده من حديث أبي هريرة قال: كنا مع

طور بواسطة نورين ميديا © 2015