ويخبرك بما هو صانع بنا (?)، إذ لم نقبل منك/ ما جئتنا به (?).
قد بلغنا: أنه إنما يعلمك بهذا رجل باليمامة (?) يقال له: الرحمن (?) وإنا- والله- لا نؤمن بالرحمن أبدا.
ثم انصرف محمد حزينا إلى أهله (?).
قال:" أفلا ترى كيف سألوه عن جملة معجزات، فلم يأت بواحدة، فظهر أنه إنما كان يعلمه القرآن: الرحمن الذي ذكروه، لا غير".