موقنون بالإجابة، فإن الله لا يسمع دعاء من قلب غافل لاه" (?) أو لغير ذلك من الموانع.
الثاني: حمل الخبر على التقييد بما إذا كان المعالج به النبي صلى الله عليه وسلم كرامة له وإعجازا.
الثالث: تقييده بما إذا ركب مع أدوية خاصة (?) تركيبا خاصا أو في زمن خاص أو في مزاج خاص. وليس هذا بأول لفظ قيد من ألفاظ الأنبياء، فإن الاطلاقات في كلامهم كثيرة والعلماء يقيدونها. ثم ماذا ينكر من الخبر. وقد ذكر الأطباء للشونيز منافع كثيرة؟.