الوجه الثاني: أن هذه مسئلة من فروع الشريعة (?) تثبت بثبوت أصلها وتنتفي بانتفائه (?)، فهي تابع لا مقصود، فيغنيك عنها القدح في أصل الدين (?) / إن يثبت (?) لك. وإنما ذكرك لمسألة القدر في هذا المقام كمن يقدح