إحداهما: أن حركة (?) الأفلاك متصلة متشابهة يستحيل أن يعرض لها البطء أو السرعة (?) أو الرجوع أو الانقطاع (?).
والثانية: اعتبار الرصد (?).
وقد قدح المحققون فيهما بما لا يسع هذا المكان ذكره (?). ومنه: أن حاصل الرصد: الاعتماد على أبصار الآحاد، [والبصر لا يفيد اليقين لكثرة ما يعرض للبصر من الغلط، خصوصا مع البعد المفرط، وخبر الآحاد] (?) إنما يفيد ظنا