ثم نقول: ما المانع من أن تكون قصة يعقوب وموسى في زواجهما اتفقتا على صفة واحدة/ كما اتفق لإبراهيم وإسحاق، في أن كل واحد منهما لما دخل أرض" أبيمالخ" (?) / ملك فلسطين (?) ادعى أن زوجته أخته لجمالها، خشية أن يغلب عليها (?). وقد صرحت بذلك التوراة. لكن اتفق أنها شرحت قصة يعقوب بأبسط مما شرحت قصة موسى.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015