ليتبين الحق، ولا يضلوا، ولا يغلطوا ".
ثم ذكر قصة رجلين ادعيا النبوة، وانهمكا في حساسة لذة الجماع، حتى زنيا، فافتضحا، وأحرقهما ملك بابل . كما ذكر ارمياء النبي أو قال برميا النبي في الباب التاسع والعشرين .
قلت: شرع العلج يدس الدسائس، ويقدم/ المقدمات الردية، ليستنتج