العقل نائب الشرع يقرر له القواعد من إثبات الصانع وتوحيده (?)، الذي وافقنا عليه النصارى لفظا لا معنى (?)، وحدوث العالم وجواز إرسال الرسل والدليل على صدقهم، وهو المعجز الذي به تثبت النبوة (?). فإذا ثبتت ثبت الشرع، ووجب قبول ما جاء به. ثم إن كان مما يدركه العقل فلله الحمد. وإن كان مما لا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015