ج- الحالة الثقافية والفكرية: أوضحت فيها اتساع الثقافة الإسلامية وازدهارها رغم العوائق الكبيرة والصعبة التي كانت في طريقها وكيف صمد العلماء أمام تلك العقبات والمشكلات وردوا كيد أصحابها في نحورهم.

الفصل الثاني: حياة الطوفي

وقد كان الحديث في هذا الفصل عن:

1 - مولده ونسبه.

2 - كنيته ولقبه.

3 - نشأته وأسرته.

4 - طلبه للعلم وفقهه.

5 - أثاره العلمية ومصنفاته.

6 - شيوخه وتلامذته.

7 - عقيدته ومذهبه.

8 - وفاته وأقوال الناس فيه.

وقد توسعت قليلا في موضوع الطوفي وعقيدته فتحدثت فيه عن أمور مهمة:

الأمر الأول: اتهام الطوفي بالرفض، وقد بينت من خلال كتبه وما فهمته في هذا الموضوع أن الاتهام غير صحيح وليس عليه دليل.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015