والجوهر مَا احْتمل الْأَعْرَاض
وَالْعرض مَا لَا يقوم بِنَفسِهِ وَإِنَّمَا يقوم بِغَيْرِهِ
وَجعلُوا الرّوح من الْأَعْرَاض وردوا أَخْبَار رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي خلق الرّوح قبل الْجَسَد لِأَنَّهُ لم يُوَافق نظرهم وأصولهم واختراعهم وردوا خَبره صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي خلق الْعقل قبل الْخلق