رَسُولاً فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ} 1، فقيل لها يا أم المؤمنين: ألم يقل الله: {وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى} 2، وقال: {رَآهُ بِالأفُقِ الْمُبِينِ} 3، قالت: أنا سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك قال: " رأيت جبريل عليه السلام سادا الأفق على خلقته وهيئته التي خلق عليها فيها"4.
فهذا اختلاف الصحابة في جواز الرؤية عليه في الدنيا5.