فرعون ويراه كما يسمع كلامهما ويراهما1، وليس كذلك هذه الآيات والأخبار التي وردت بصفات الذات فإن العقول تقصر عن معرفة المراد بها2 فلزمنا بالضرورة التصديق بها والإمساك عنها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015