الاختيار من العباد أو القهر والإجبار فيكون الاختيار في الفعل راجعاً إلى صفات العباد في أفعالهم1، وأما القهر والإجبار فلا يتصف به إلا فعل الله لأنه هو القاهر2 والمجبر، والخلق مقهورون مجبورون3.وأما المشيئة التي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015