على خوزستان، مجمع الآداب 2773، تاريخ القلانسي 294، المنتظم 1/ 124، الكامل 11/ 29.
«696» - مفرج الكروب 1/ 64.
«697» - انظر هذه الفتوى الرهيبة في حق الخليفة، الكامل 11/ 26- 27، مختصر التاريخ 225- 226، المنتظم 10/ 60. وعن أولئك الذين أفتوا بخلعه، المختصر المحتاج 2/ 300، المنتظم 10/ 202، طبقات السبكى 4/ 64. وقد حرص على بن طراد الزينبي على صرف الخلافة إلى ختنه طمعا في الوزارة وقد نالها بذلك. قال ابن الجوزي في المنتظم 9/ 223: «وكانت ابنته (ابن طراد الزينبي) متصلة بالأمير أبى عبد الله بن المستظهر وهو المقتفى» .
«698» - ورد ذكرها في الكامل 10/ 295.
«699» - بنو الدانشمند هم أصحاب ملطية والثغور، العبر 3/ 335، الكامل 11/ 9، 52، 207، 209.
«700» - اخباره في زبدة النصرة فهرس الأعلام 217، وتحركه لمساعدة الخليفة 183، وحربه مع مسعود ومقتله 184.
«701» - تفصيل هذه الحوادث في زبدة النصرة 182- 185.
وفي هذه الوقعة أسر منكوبرس وامر السلطان بقتله بين يديه، تاريخ ابى الفداء 3/ 14.
«702» - قال ابن الطقطقى: «ثم جرت بينه وبين (المقتفى) وحشة وخاف منها فاستجار بدار السلطان وأقام بها مدة معتصما من المقتفى الى أن روسل الخليفة من جهة السلطان في معناه فاذن في عوده الى داره مكرما فانصرف الى داره واقام بها على قدم البطالة واضمحل امره ورق حاله ولقي شقاء عظيما وضائقة شديدة ... » الفخرى 417، زبدة النصرة 194.
«703» - ذكره ابن الطقطقى في الفخرى 418: «ولم تطل أيامه ولم يكن له من السيرة ما يؤثر» . وانظر: مختصر التاريخ 231، زبدة النصرة 194.
«704» - ترجمة ابن الجوزي في المنتظم 1/ 129، 132، 178، وابن الطقطقى في الفخرى 419، ولقبه «مؤتمن الدولة» . وترجمة ابن الفوطي في مجمع الآداب في الجزء الخامس، وفي الجزء الرابع 3093، وذكره ابن الكازروني في وزراء المقتفى 231، والإربلي في الخلاصة 276، وترجمة ابن الفوطي أيضا في لقبه «قوام الدين» ترجمة أرقامها 3193، وكان صاحب المخزن قبل ان يصبح وزيرا، زبدة النصرة 221.
«705» - الوزير الأديب الأريب ذو الفضائل والمفاخر. قال عنه ابن الطقطقى 424: «وفي الجملة فكان ابن هبيرة من أفاضل الوزراء وأعيانهم واماجدهم، له في تدبير الدولة وضبط المملكة اليد الطولى وله في العلوم والتصانيف التبريز على أهل عصره وله اشعار كثيرة» . وانظر الفخرى 419- 425، وترجمه ابن الجوزي في المنتظم وابن الدبيثى في تاريخه وسبط ابن الجوزي في المرآة وابن خلكان في وفيات الأعيان، وقد أفرده ابن المارستانية بتصنيف عن سيرته (مجمع الآداب 2195) وذكره مستفيض في كتب التاريخ والتراجم. مجمع الآداب 1464، المنتظم 10/ 214، الكامل 11/ 130، العبر 4/ 172، البداية والنهاية 12/ 520، ذيل طبقات الحنابلة 1/ 251، النجوم 5/ 369، الشذرات 2/ 191،