«466» - حوادث ظهورهم مفصلة في الفخرى 376- 380، خلاصة الذهب المسبوك 245- 251، العيون والحدائق 4/ 270- 274، تجارب الأمم: حوادث سنة 221.
«467» - الأوراق 154.
«468» - الأوراق 157.
«469» - الأوراق 157.
«470» - الأوراق 159.
«471» - الأوراق 177.
«472» - الأوراق 182.
«473» - النص بطوله حتى نهاية ترجمة الراضي نقله ابن الطقطقى من تاريخ الانباء هذا، 370- 385 دون أن يصرح بذلك. وغير لفظة «المهتدي» التي هي «المعتمد» فقط، وانظر ثمار القلوب 210.
«474» - عن وزارة عبد الرحمن بن عيسى الجراح، انظر تجارب الأمم 5/ 336، الأوراق للصولي 81، وقد نكبه الراضي ونكب أخاه الوزير الكبير على بن عيسى، رسوم دار الخلافة 60- 61.
«475» - قال الثعالبي في لطائف المعارف 69 «وذكر ثابت بن سنان في كتابه التاريخ أنه احتيج بسبب قصر أبى جعفر محمد بن القاسم إلى أن يقصر من ارتفاع سرير الخلافة فقص منه أربع أصابع مفتوحة. وكان العباس بن الحسن الوزير قصيرا جدا» . وقد هجته عائدة بنت محمد الجهنية، على ما روى التنوخي، بشعر تعيبه فيه بقصر قامته. انظر نشوار المحاضرة 217، تجارب الأمم 5/ 338.
«476» - استوزر الراضي أبا الفتح ابن جعفر بن الفرات بعد وزارة سليمان بن الحسن الأولى ثم عزله وقلد الوزارة سليمان بن الحسن مرة أخرى. الفخرى 383- 385 وعن وزارات الراضي انظر البداية والنهاية 11/ 194، تجارب الأمم 5/ 350 وقال مسكويه أن الراضي استوزر أبا عبد الله البريدي وخلفه عبد الله بن على النفرى بالحضرة تجارب الأمم 6/ 409 (طبعة امدروز) ثم «أظهر بجكم صرف أبى عبد الله البريدي عن الوزارة وأزال اسمها عنه وأوقعه على أبى القاسم سليمان بن الحسن» 6/ 413، ومن وزارات الراضي انظر أيضا مروج الذهب 8/ 309
«477» - لعلها تصحيف «لعشر بقين» كما جاء في أخبار الراضي والمتقى للصولي 187.
«478» - قال هلال الصابي في تحفة الوزراء 344 «استدعى المتقى للَّه أبا الحسن على بن عيسى وأبا على عبد الرحمن أخاه وأمرهما بالنظر وكان أبو على عبد الرحمن يدير الأعمال وعلى بن عيسى يقبل الى حضرة المتقى للَّه وجرى الأمر على ذلك تسعة أيام حتى تقلد أبو إسحاق القراريطي الوزارة ولازما منزلهما» . وتوفى هذا الوزير الهمام- رحمه الله- في سنة 334 هـ قال فيه الذهبي «وكان في الوزراء كعمر بن عبد العزيز في الخلفاء» العبر 2/ 238.
«479» - أخبار الراضي والمتقى 196- 197. قال الصولي «وخرجت من واسط ... وقدمت بغداد وبكرت ... الى أحمد بن على الكوفي (وكيل بجكم ببغداد) فوجدته مضطربا لطير سقط ... يخبره بأن الأمير قتله بعض الأكراد غرة» ، وانظر تجارب الأمم 6/ 9 حوادث سنة 329 هـ (طبعة امدروز) ، تكملة تاريخ الطبري 119- 120.