وأدرجها في الحاشية. ومن المعاصرين المستشرق ماسينون الّذي اختص بدراسته، وانظر تاريخ الطبري 3/ 2289، تجارب السلف 198- 200، وانظر أيضا العبر 2/ 138- 144.
«432» - أخباره منشورة في وزارة أبيه، راجع كتاب الوزراء أو تحفة الأمراء للصابى 284- 304.
«433» - حوادث قتل ابن الفرات تجارب الأمم 5/ 120، ابن الأثير سنة 312، البداية والنهاية 11/ 151، تحفة الوزراء 63- 71، ابن الساعي مختصر أخبار الخلفاء 75، صلة تاريخ الطبري 120- 121، ثمار القلوب 212- 213 رواية عن الصولي، تجارب الأمم 5/ 124- 139، العبر 2/ 151- 153.
«434» - النص بطوله في صلة تاريخ الطبري 57- 58 «وتاريخ ابن العبري 270 والدار يعنى دار الخلافة وهي القصر الجعفري ثم الحسنى وما بنى حوله من قصور الخلفاء. قال مصطفى جواد: «وكان القصر الحسنى وقصر التاج فيه وقصور دار الخلافة ومرافقها في الشارع المعروف اليوم بشارع المستنصر باللَّه في شرقى بغداد وعرف قبل ذلك بشارع النهر أي نهر دجلة، ولم يبق من القصرين المذكورين ولا من قصر الفردوس الّذي أنشأه المعتضد ولا من الدور والقصور ولا من غيرها طلل ولا أثر لاستهداف تلك المباني للرطوبة والغرق والحرق وهي مبنية بالآجر. وكانت دار الخلافة العباسية الأخيرة هذه تمتد من باب شارع المستنصر الى تربة السيد سلطان على ويسير سورها الشرقي على مخط نصف دائرة قطرها نهر دجلة» (حاشية رقم 257 في تاريخ الكازروني 164- 165) وهذا يعنى أن الكنيسة المطلة على سوق الشورجة الحالي مبنية على أرض دار الخلافة أو جامع القصر وانظر تجارب الأمم 5/ 38 وجاء فيه «ثم أمر (المقتدر) بتسليمه الى زيدان القهرمانة وحبس عندها في دار السلطان» ثم قتله المقتدر في سجنه (العبر 2/ 132) .
«435» - انظر تفصيل هذه الحوادث في تجارب الأمم 5/ 192- 199 (طبعة امدروز) .
«436» - روى ابن كثير 11/ 166 أن مونسا خرج مغاضبا بسبب أن الخليفة ولى محمد بن ياقوت الحسبة وقال: «ان الحسبة لا يتولاها الا القضاة والعدول وهذا لا يصلح لها» ، صلة تاريخ الطبري 159، تجارب الأمم 5/ 209- 210.
«437» - الفخرى 372، وقال القرطبي «وكان أبو الجمال الحسين ابن القاسم بن عبيد الله بن سليمان بن وهب يسعى دهره في طلب الوزارة ويتقرب الى مؤنس وحاشيته ويصانعهم حتى جاز عندهم وملأ عيونهم.
وكان يتقرب الى النصارى الكتاب بأن يقول لهم ان أهلي منكم وأجدادى من كباركم» (صلة تاريخ الطبري 162- 173) ، البداية والنهاية 11/ 168 ولم يذكر الكازروني وزارته 175. وترجمة ابن الفوطي ترجمة 1353، وقال «ذكره أبو بكر الصولي في كتاب الأوراق وقال: قلد الوزارة بعد أبى القاسم عبيد الله بن محمد الكلواذي وخلع عليه المقتدر خلع الوزارة سلخ رمضان سنة تسع عشرة وثلاث مائة» ... وعزل سنة عشرين وثلاث مائة بابي الفتح الفضل بن جعفر بن الفرات ثم قتل بالرقة سنة اثنتين وعشرين وثلاث مائة في خلافة الراضي ووزارة ابن مقلة» . وانظر تجارب الأمم 5/ 214- 228.