تفسير غريب أبيات مقيس بن صبابة

(قوله) : شفى النفس أن قد مات بالقاع مسنداً. القاع المنخفض من الأرض. (وقوله) : تضرّج ثوبيه. معناه تلطخ. والأخادع عروقٌ في القفا وإنما هما أخدعان فجمعهما مع ما يليهما. وتلم أي تنزل وتزور. وتحميني أي تمنعني. ووطاء المضاجع ليناتها. والوتر طلب الثأر. والثؤرة الثأر. والثورة بفتح الثاء الوثوب والارتفاع. والصواب هنا ثؤري بضم الثاء وهمز الواو. والعقل هنا الدّية. وسراة بني النجار خيارهم، وفارعٌ اسم حصن لهم.

تفسير غريب أبيات لمقيس بن صبابة أيضاً

(قوله) : جللته ضربة باءت لها وشل. جللته أي علوته بها. وباءة أي أخذت بالثأر،

(قوله) : جلّلته ضربةً باءت لها وشلٌ. جلّلته أي علوته بها. وباءة أي أخذت بالثأر، يقال بؤت بفلان إذا أخذت بثأره. ويروى باتت وهو معلوم. (وقوله) : لها وشلٌ. أي قطرٌ. (وقوله) : من ناقع الجوف. يعني به الدم، وينصرم أي ينقطع. والأسرّة التكسر الذي يكون في جلد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015