غلب في الظن أن الإنكار لا يردع صاحب المنكر في حق نفسه أنه يحسن الإنكار عليه. وإن لم يكن واجباً على أحد الروايتين لأننا نقاتل المشركين وإن غلب على الظن المقام على ذلك. وكذلك قتال المشركين وإن غلب على الظن المقام على ذلك. وكذلك قتال على (رضي الله عنه) للخوارج والبغاة مع غلبة الظن اتهم يقيمون على ذلك.