وروى أن عبد الله بن الزبير بلغه عطاء عائشة المال وهبتها فقال: لتنتهين عائشة أو لأحجرن عليها. فبلغها ذلك فحلفت أن لا تكلمه حتى جاءها واعتذر اليها فكلمته وكفرت عن يمينها.