لِيَبْلُغَ عُذْرًا، أَوْ يُصِيبُ رَغيبَةً ... وَمُبْلغُ نَفْسٍ عُذْرَها مِثْلُ مُنْجِح (?)
(167 - 47) وقال ابن هَرْمَة (?)
كَتَارِكةٍ بَيْضها بِالعَراء ... وَمُلْبِسَةٍ بَيْضَ أُخْرى جَناحَا (?)
(168 - 48) وقال طرفة بن العبد (?):
كُلُّهُمْ أَرْوَغَ مِنْ ثَعْلَبٍ ... ما أشْبَهَ اللَّيْلَةَ بالبارحَهْ (?)
(69 - 49) (170 - 50) وقال آخر: