(121 - 31) الاجتهادُ في العمل، أصْوبُ من الاتكال على الأماني.
(122 - 32) مَيْسورُ الرأي عندَ البديهة، أَحْسنُ مِنَ الإطناب بَعْدَ الفِكْر.
(123 - 33) تَشَوُّرُ المُتَحَيِّرِ في طَلَبِ الصَّوابِ أَحْمَدُ مِنْ رَوْعاتِ النَّدَم.
(124 - 34) كفى بالتجارب تأْديبًا، وَبِتَقَلُّبِ الأَيامِ عِظَةً (?).
(125 - 35) إذا لَمْ يُساعدِ الجَدُّ فَالحَرَكةُ خذلانُ (?).
(126 - 36) عَثْرَةُ القَدَمِ أسْلَمُ مِنْ عَثْرةِ اللِّسَانِ (?).
(127 - 37) عِنْدَ التَّمامِ يَكونُ النُّقْصانُ، وَفي طَلَب المعالي يَكونُ التَّغْريرُ (?).
(128 - 38) باعْتِزالِكَ للشَّرِّ يَعْتَزِلُكَ، وبالنَّصَفَةِ يَكْثُرُ الواصِلونَ (?).
(129 - 39) بالصَّبْرِ على ما تكْرَهُ تنالُ ما تُحِبُّ، وبالصَّبرِ عمّا تحب تَنْجو مما تَكْرَهُ.
(130 - 40) أَبْصَرُ النَّاسِ مَنْ أَحاط بِذُنوبِهُ، وَوَقَفَ عَلى عُيوبِهِ (?).