هلْ بالحوادِثِ والأيام مِنْ عَجَبِ ... أم هل لِرَدٍّ لما قَد فَات من طَلَبِ (?)
(75 - 15) وقال حثَامةُ بن قَيسٍ:
وقَلَّ ما يَفجأُ المكروه صاحبَهُ ... إذَا رأى لوجوهِ الشَّر أسبَابَا (?)
(76 - 16) وقال نابغةُ الجَعْدي (?):
ولا خَير في عِرْضِ امرِيء لا يصونُه ... ولا خَير في حِلم امرِئ ذَلَّ جانِبُه
(77 - 17) وقال الأعشى (?):
ومَنْ يطع الواشين لا يَتركوا له ... صَديقًا وإن كانَ الحَبِيبَ المقرَّبَا (?)
(78 - 18) وقال جَميل بن مُعَمَر (?):