خمس عشرة سنة، وتلقتها الأمة بالقبول بصفة عامة والأدباء بصفة خاصة.
وقد ظهرت خلال هذه المدة من دواوين السنة الكثير، مما أعان المحقق على بذل مزيد من الجهد في عزو الأحاديث وبيان درجتها.
واستفاد من نقد العلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني (?) له، ورحم الله امرءًا أهدى إليَّ عيوبي.