نَزَغُ الجاهلَ في مَجْلِسِنا ... فترى المَجْلِسَ فينا كالحرَمْ (?)
(704 - 224) وقال آخر:
تَأنَّ ولا تَعْجَلْ بِلومِكَ صاحبًا ... لَعلَّ لَهُ عُذْرًا وأنْت تلومُ (?)
(705 - 225) وقال الفرزدق:
قَوَارِصُ تَأتِيني، وتَحتَقِرونَها ... وقَدْ يَمْلأُ القَطْرُ الإناءَ فَيُفْعَمُ (?)
(706 - 226) وكان عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - يتمثل:
وَكُلُّ حِصْنٍ وإن طالتْ سلامتُهُ ... وإن تأثَّلَ فيه العِزُّ مَهْدُومُ (?)
(707 - 227) وقال زهير:
هُوَ الجَوَادُ الذي يُعطيكَ نائِلَهُ ... عَفْوًا وَيُظْلَمُ أحيانًا فَيَظلِمُ (?)
(708 - 228) وقال الفرزدق:
ولَسْتَ بمَأخوذ بشيء تَقُولُهُ ... إذا لم تُعَمِّدْ عَاقِدَاتِ العَزَائِمِ (?)
(709 - 229) وقال عنترة: