ومَا المال والأهْلُونَ إلا وَديعَةٌ ... ولابُدَّ يَوْمًا أنْ تُرَدَّ الوَدائِعُ (?)
(425 - 125) وقال عامر بن الطُّفَيل (?):
والنَّفسُ تطمعُ هَشّة أَنْ أُطْمِعَتْ ... وتَنال باليأْسِ السُلُوَّ فَتَقْنَعُ
(426 - 126) وقال ابنُ الأسْلَتِ (?):
أَسْعَى عَلَى حيِّ بني مالِكٍ ... كلُّ امْرئٍ في شأنِهِ سَاعٍ (?)
(427 - 127) وقال عمرو بن مَعْدي كرب:
السِّلْمُ نَأْخُذُ منها ما رضيتَ به ... والحربُ يَكفيك مِنْ أَنفاسِها جُرَعُ
(428 - 128) (429 - 129) وقال أبو ذُؤَيْب:
وإذا المَنِيَّةُ أَنْشبَتْ أَظْفارَها ... ألفَيْتَ كُلَّ تَمِيمَةٍ لا تنفَعُ
وتجَلُّدي لِلشَّامِتينَ، أُرِيهِمُ ... أَنِّي لِرَيَب الدَّهرِ لا أَتضَعْضَعُ (?)