[405]- المرء بأصغريه. أي لسانه وقلبه.
[406]- المرء يعجز لا المحالة. أي المرء يعجز عن الاستقاء لا البكرة.
[407]- المرء أعلم بشأنه. معروف.
[408]- النّاس بخير ما تباينوا. أي ما كان فيهم الرّئيس والمرؤوس، فإذا خلوا من رئيس وتساووا هلكوا.
[409]- النّاس إخوان وشتّى في الشّيم. أي مشتبهون في الخلق، ومختلفون في الخلق، وتمامه «1» : [الرجز]
وكلّهم يجمعهم بيت الأدم
بيت الأدم: الأرض. وقيل: آدم، وقيل: بيت الكناس.
[410]- إنّ فيه من كلّ إهاب ذعنفة. أي من كلّ جلد رقعة.